السيارة اليومية
·26/11/2025
تسير سكوت موتورز، وهي علامة تجارية أعادت مجموعة فولكس فاجن إحياءها، نحو إطلاق خط شاحناتها القادمة. المحرك كهربائي، مع خيار إضافة محرك بنزين صغير يولّد كهرباء إضافية. الهدف طمأنة المشترين المترددين في الانتقال إلى المركبات الكهربائية بالكامل. بدأت اختبارات القيادة على الطرق الواقعية، وتخضع عدة نماذج لتقييم صارم.
تُبنى الشاحنات على أساس كهربائي صرف، ببطاريات توردها PowerCo التابعة لفولكس فاجن. المحرك الإضافي بالبنزين لا يدير العجلات؛ يولّد فقط كهرباء تمدّد نطاق السير. يزيل هذا القلق من نفاد الشحن ويمنح المرونة للرحلات الطويلة أو في المناطق التي تقل فيها محطات الشحن. يبدأ الإنتاج في ساوث كارولينا أواخر 2027، بسعر يقل عن 60,000 دولار.
تُستخدم النماذج الحالية لتحسين ديناميكيات القيادة، وتثبيت الهيكل، وبرمجة التعليق وأنظمة الجر. تضمن هذه المرحلة أن المركبات النهائية تفي بمعايير المناولة والراحة والسلامة. يُطوّر البرنامج بالتعاون مع ريفيان وفولكس فاجن، ويتحكم في اتصال المركبة وواجهة المستخدم.
تجعل إضافة موسع النطاق شاحنة سكوت في صفّ التوجّه الذي تدرسه BMW للمركبات الكبيرة. البيانات الميدانية لم تكتمل، لكن المنتج يستهدف من يريد القيادة الكهربائية مع احتياطي بنزين يزيل قلق نفاد الشحن، فيخاطب شريحة واسعة لم تقبل بعد على المركبات الكهربائية الخالصة.
موسع النطاق هو محرك بنزين صغير يُثبت في السيارة الكهربائية ليشحن البطارية أثناء السير، لا ليدفع العجلات. يختلف عن هجين التوازن التقليدي الذي يمكن أن يدير السيارة محرك البنزين أو المحرك الكهربائي. هذا التخصيص يبسط الدفع ويحافظ على الكفاءة الكهربائية اليومية بينما يزيل حدود النطاق التي تربط المركبات التي تعمل بالبطارية فقط.









