ألعاب يومية
·05/08/2025
أعربت جينيفر إنجلش، الممثلة المشهورة التي أدت دور شادوهارت في لعبة "بالدورز جيت 3" ودور مايل في "كلير أوبسكور: إكسبيديشن 33"، عن استيائها الشديد من وصفها بأنها مجرد "ممثلة صوت". وتجادل بأن هذا المصطلح "يلغي" العمل الشامل، بما في ذلك التقاط الحركة والخبرة المسرحية، الذي تستثمره في أدوارها. شاركت إنجلش مشاعرها خلال جلسة لعب حديثة للعبة "كلير أوبسكور: إكسبيديشن 33" مع شريكتها وزميلتها الممثلة، أليونا بارانوفا.
أوضحت إنجلش مشاعرها قائلة: "أكره، أكره أن أُدعى 'ممثلة صوت' إلى هذا الحد. إنه يجعلني غاضبة حقًا، لأنه يلغي تمامًا كل مسيرتي الأخرى كممثلة." وأبرزت أن تسمية "ممثلة صوت" تفشل في الاعتراف بالالتزام الجسدي والعاطفي المتضمن في التقاط الحركة، وهو جانب مهم من عملها في ألعاب الفيديو الحديثة. كما ذكرت خلفيتها في المسرح، وهو تخصص تأمل في العودة إليه.
تدخلت بارانوفا، مشيرة إلى أن التركيز على "التمثيل الصوتي" كمهنة مميزة قد يكون أكثر انتشارًا في مناطق معينة، خاصة في الولايات المتحدة، مقارنة بأجزاء أخرى من العالم مثل المملكة المتحدة. ومع ذلك، قللت إنجلش من أي فكرة عن مكانة المشاهير لها ولبارانوفا، على الرغم من التأثير الكبير لأدائهما، مثل عبارات شادوهارت الفيروسية في "بالدورز جيت 3".









