ألعاب يومية
·29/07/2025
تهدف لعبة Dying Light: The Beast إلى إعادة تعريف نهج السلسلة تجاه الأسلحة النارية، مما يضمن أن تبدو مؤثرة ووحشية مثل القتال اليدوي المميز. يقر مدير الامتياز تيمون سميكتالا بالتحدي طويل الأمد المتمثل في دمج الأسلحة بفعالية في حلقة اللعب الأساسية للامتياز.
كانت رحلة Techland مع الأسلحة النارية في سلسلة Dying Light معقدة. بينما جعلت تجربة الاستوديو السابقة مع ألعاب إطلاق النار الغربية مثل Call of Juarez تطبيق الأسلحة في Dying Light الأولى أمرًا مباشرًا، غالبًا ما شككت ملاحظات اللاعبين في ضرورتها نظرًا لتركيز اللعبة على القتال اليدوي. أدى ذلك إلى حذفها في Dying Light 2، فقط ليعبر اللاعبون عن رغبتهم في عودتها. ثم اضطرت Techland إلى إعادة تقديم الأسلحة النارية بعناية في الجزء الثاني، مما استلزم بناء عالم اللعبة لتبرير وجودها.
بالنسبة للعبة Dying Light: The Beast، هدف فريق التطوير هو تقديم تجربة أسلحة نارية قوية للاعبين تقف جنبًا إلى جنب مع القتال اليدوي. أكد سميكتالا أن الأسلحة يجب أن تشعر بأنها "على قدم المساواة" مع القتال اليدوي، مما يوفر إحساسًا مشابهًا بالقوة البدنية والوحشية. ومع ذلك، فإن التحدي الرئيسي هو موازنة قوتها لمنعها من طغيانها على النهج الذي يركز على القتال اليدوي أولاً.
عبر سميكتالا عن فخره بتقدم الفريق في تطوير الأسلحة النارية في The Beast، مشيرًا إلى أنهم نجحوا في تحقيق التوازن الدقيق المطلوب لنظام القتال الفريد للعبة.









